حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
وليدجنبلاط عبر "تويتر": السلطة الفلسطينية اختارت الإقتراح الفرسي بدل اقتراحها لتقديمه الى مجلس الأمن