حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
كي لا يخرج احد يرحب بقرار البرلمان الاوروبي ..القرار "وكسة سياسية" هدفها ابقاء الاحتلال تحت بند المفاوضات وشكرا!