حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
فالس في يومه الثاني بالكيان، ارتدى قبعة يهودية سوداء، ثم قام بوضع الحصى، بحسب التقاليد اليهودية، على قبور اليهود الذين قتلوا في "هجمات معادية للسامية" في فرنسا بالقدس..خبر لمن لا يرى لا يسمع وقبلهما لا يقرأ!