حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
انتهت انتخابات مجلس طلبة جامعة بيرزيت، بهزيمة "إحادية السلطة"، حيث فقدت جماس قدرتها على الإنفراد بالمجلس ، بفوز هام لطلبة الشعبية، كان ممكن زيادتها لو أحسنت قوى "اليسار" العمل والتوحد..تلك بشرى سياسية للقادم المنتظر..